[ مَشكور يآمن طعَنت آلقلب بغيآبك ’’ mms ’’

( لےَ مِتَْے بٌصبُر حَبييِے
ليےَ مِتًَے ؟!
وانتْ عَنْ عينيْے بِعيدْ ..
مآا اهتنا نُوميْے
ولا جفنيے غَفآا
أَشْتعِلْ برُڪَآانْ وأشْوآاقيےَ تِزيد )







مشڪوٍرٍ يًآ منُ جَرٍכـَتِ القِلب بغيابُـڪ
أشُڪرڪ لامٌن طريتً وٍ ودمًعت عُينيےً
خذيت ذنبُڪ خٍذِيًتِهُ ڪثَرٍ مٍَـآ أغٌَتِآبُـڪ
أذِڪرٍ مٍَحِآسِنٍڪ وٍ أذِڪـرٍ مٍَـآ يًعُنٍيًنٍـيً
يًوٍمٍَ أنٍتِ َقٍَِفٍيًتِ عُنٍيً وٍ أنٍَقٍَِفٍـل بُآبُـڪ









شيےَ عاديًے فيٌے أبعاديٌے
مآنويتيے بالرجوع ؟!ّ
شيےُ عاديے فيے وداديے
تآمرينيے بالخضورع
شي عادي في حداديے
يمتليے ًخديے دموع









{ شتقُت لڪً يابعد دכּـًيا غٌدت عقبڪً بدون
ألواטּً }








تعُوכًنيے علًے غٌيابڪً عشاטּ تطول الغيبـَﮧ








بايع العَمرعلے كِثر أحزآنيے ..
شآريے سكِونِيے بأفرآآحِيے







لنــِي . . .
قصّـة هَـوى تسـڪْن ڪْيآنـڪْ ، خلّنـِي
صَـورة مسآفـِر في سِمـآڪْ ؛
خِـذ عيونـِي ماسِـڪْن فيهَـآ سِـوآڪْ
ولمّنـِي ، ثُـمـِ ضمّنـِي بأقصَـى حـنآنڪْ !
ولمّنـِي و إجعَلنـِي ڪْلـي فِـداڪْ







تفداڪْ نفسـِـــن خذاهــا الشــوق ** صوبڪ .
و يفــداڪْ قلب مالقــِـى مثلـڪْ أحـَد.
و تفداڪْ عين ما تبـِي غيـــِر شوفڪْ .
و يفداڪْ عمــِـر ما فدى قبلڪْ * أحـَد ..







لا تقـَول قآطـِع ، وبمَسِـجآتـِي أتغـلّى . .
واللّـه إنّـِي مِتوآضـع // ولا بالمعـزّة أتسلّـى
يمڪْن ظرُوفـِي تمآنـِع ؛ و إنـْت مستَـوآڪْ أعلـَى
ولـُو بلِـف الڪْون لڪْ رآجـِع
والعِيـن فـُوق الرّمـِش ما تعـْلا








أحبــڪْ حب ، لو يدري عنـهـ أحد
مـــانام!
ســر ليــــل يفكــر ڪْــيف حبيـــتڪْ
أحـــبڪ و المشـــاعر صوبڪْ " هيــَام
أحبڪْ وانـْت ؛ تدري بــِي و تدري ,,
و تــدري ڪْم [ تمنيــتڪْ
رسمـتڪْ صورة بقلــبي بلا ريشة و لا رسـَـام
و شـــلتڪْ بوسط أعمـــاقي ** وبوسطِ القلـِب
حطــيتڪْ . .






أهمـ شي يعجبووونكمـ